فيلسوف مغربي، متخصص في المنطق وفلسفة اللغة والأخلاق. ويعد أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين في مجال التداول الإسلامي العربي منذ بداية السبعينيات من القرن العشرين.
يقول الدكتور طه عبد الرحمان:"كان إقبالي على التصوف لسببين، أولهما: أردتُ أن أُقوّيَ صلتي بالله حبّاً فيه لذاته، لا فراراً من غيره، بل كانت هذه المتعة أكبر من أنشغل بسواها، والسبب الثاني هو أن أتحقق من طبيعة المعاني التي هي فوق طور العقل الفلسفي، هل هي غير عقلية كليا أم أنها عقلية بوجه ما؟".
وقال ايضا: أن سيدي حمزة أخذ بيدي في طريق التصوف والتربية الروحية، وأني مدين له بالشيء الكثير، ومن دونه كان سيكون مصيري الضياع، مضيفا: «لقد بصرني بالحق الذي يدمغ الباطل، وما أقوله وأكتبه قطرة ارتشفتها من ماء حكمته».
و قال: إن علاقتي بالشيخ ليست علاقة عبودية أو تبعية، بل علاقة تربوية، وهو الطبيب والاستاد.
يقول الدكتور طه عبد الرحمان:"كان إقبالي على التصوف لسببين، أولهما: أردتُ أن أُقوّيَ صلتي بالله حبّاً فيه لذاته، لا فراراً من غيره، بل كانت هذه المتعة أكبر من أنشغل بسواها، والسبب الثاني هو أن أتحقق من طبيعة المعاني التي هي فوق طور العقل الفلسفي، هل هي غير عقلية كليا أم أنها عقلية بوجه ما؟".
وقال ايضا: أن سيدي حمزة أخذ بيدي في طريق التصوف والتربية الروحية، وأني مدين له بالشيء الكثير، ومن دونه كان سيكون مصيري الضياع، مضيفا: «لقد بصرني بالحق الذي يدمغ الباطل، وما أقوله وأكتبه قطرة ارتشفتها من ماء حكمته».
و قال: إن علاقتي بالشيخ ليست علاقة عبودية أو تبعية، بل علاقة تربوية، وهو الطبيب والاستاد.