اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صاحب السِّرِّ الأَجلَى والمَوْرِدِ السَّمِيِّ الأَحْلَى الَّذِي قَالَ :
«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللهَ وَهُوَ عَنْهُ رَاضٍ فَلْيُكْثِرْ مِنَ الصَّلَاةِ فِي كُلِّ يَوْمٍ خَمْسَمِائَةِ مَرَّةٍ لَمْ يَفْتَقِرْ أَبَدًا، وَهُدِّمَتْ ذُنُوبُهُ وَمُحِيَتْ سَيِّئَاتُهُ، وَدَامَ سُرُورُهُ، وَاسْتُجِيبَ دُعَاؤُهُ وَأُعْطِيَ أَمَلُهُ، وَأُعِينَ عَلَى عَدُوِّهِ وَعَلَى أَسْبَابِ الخَيْرِ، وَكَانَ مِمَّنْ يُرَافِقُ نَبِيَّهُ فِي الجِنَانِ الأَعْلَى»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ تَحِنُّ النُّفُوسُ إِلَيْهِ وَتُحَطُّ أَحْمَالُ الرَّجَا بَيْنَ يَدَيْهِ الَّذِي قَالَ :
«إِنَّ لِلَّهِ مَلاَئِكَةً أَقْلَامُهُمْ مِنْ نُورٍ، وَلاَ يَكْتُبُونَ إِلَّا الصَّلَاةَ عَلَيَّ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِي، وَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ وَصَلَّى عَلَيْهِ رَبُّهُ، وَلَمْ يَبْقَ فِي السَّمَاوَاتِ السَّبْعَ وَلاَ فِي الأَرَاضِينَ السَّبْعَ وَالبِحَارِ وَالأَشْجَارِ وَالطَّيْرِ وَالنَّبَاتِ شَيْءٌ إِلّا صَلَّى عَلَيْهِ»
وَمَنْ جَدَّ فِي ذِكْرِ النَّبِيِّ وَءَالِهِ * فَيَشْكُرُهُ الهَادِي هُنَاكَ تَوَدُّدَا
وَيَعْرِفُ أَقْوَامًا أَنَارَتْ عَلَيْهِمْ * كَوَاكِبُ ذِكْرِهِ إذَا وَرَدُوا غَدَا
هُنَالِكَ يَا بُشْرَى لِمَنْ كُتِبَ اسْمُهُ * وَاُثْبِتَ عِنْدَ الهَاشِمِيِّ وَقُيِّدَا
وَسُطِّرَ بِالأَقْلَامِ فِي صُحُفِ الرّضَا * وَبَاءَ بِرِضْوَانِ كَمَا جَاءَ مُسْنَدَا
كَذَا قَالَ مَنْ لَا يُمْتَرَى فِ كَلاَمِهِ * وَمَنْ صَادَقَ مِثْلَ الَّذِي جَاءَ مُرْشِدَا
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الهُدَى وَالاسْتِقَامَةِ وَالرَّحْمَةِ المُظَلَّلِ بِالغَمَامَةِ الَّذِي قَالَ :
«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي يَوْمٍ خَمْسِينَ مَرَّةً صَافَحْتُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ رَسُولٍ لَقِيَهُ كُلُّ مُومِنٍ وَاقْتَدَى وَسَلَكَ بِأُمَّتِهِ سَبِيلًا رَشَدًا الَّذِي قَالَ :
«مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللهَ وَهُوَ عَنْهُ رَاضٍ فَلْيُكْثِرْ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ فَإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ خَمْسَمِائَةِ مَرَّةٍ لَمْ يَفْتَقِرْ أَبَدًا»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَاشِفِ الغُمَّةِ وَمُجْلِي الظُّلْمَةِ الَّذِي قَالَ أَكْثَرُكُمْ عَلَيَّ صَلاَةً أَكْثَرُكُمْ كَرَامَةً عِنْدَ اللهِ وَنِعْمَةَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَكْرَمِ مَنِ اصْطَفَاهُ رَبُّهُ وَارْتَضَاهُ وَقَرَّبَهُ إِلَيْهِ وَاجْتَبَاهُ الَّذِي قَال :
«أَكْثَرُكُمْ عَلَيَّ صَلاَةً أَكْثَرُكُمْ نَظَرًا فِي وَجْهِ اللهِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ التَّاجِ وَالغَمَامَةِ وَخَيْرِ مَنْ أَيَّدْتَهُ بِالمُعْجِزَاتِ وَالكَرَامَةِ الَّذِي قَالَ :
«أَكْثَرُكُمْ عَلَيَّ صَلَاةً أَكْثَرُكُمْ شَفَاعَةً يَوْمَ القِيَامَةِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَظِيمِ القَدْرِ وَالجَلَالِ وَدُرَّةِ الجَمَالِ العَدِيمِ النَّظَائِرِ وَالأَشْبَاهِ الَّذِي قَالَ :
«إِنْ نَسِيتُمْ شَيْئًا فَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّكُمْ تَذْكُرُونَهُ إِنْ شَاءَ اللهُ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فَيْضِ المَوَاهِبِ الغَزِيرِ وَكَوْكَبِ السَّعَادَةِ المُنِيرِ الَّذِي قَالَ :
«مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ صَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ لَمْ يُخْطِهِ فِي يَوْمِهِ ذَاكَ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ قَلِيلُ وَلاَ كَثِيرُ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَطِيبِ الحَضْرَةِ الشَّرِيفَةِ وَإِمَامِ دَرَجَةِ العِزِّ المُنِيفَةِ الَّذِي قَالَ :
«مَا جَلَسَ قَوْمُ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يَسْتَظْهِرُوا بِالصَّلاَةِ عَلَيَّ إِلَّا وَتَفَرَّقُوا عَلَى أَنْتَنِ مِنْ رِيحِ الجِيفَةِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد قُطْبِ السِّيادَةِ الوَاضِحِ البُرْهَانِ وَطَوْدِ المُجَادَةِ العَظِيمِ القَدْرِ وَالشَّأْنِ الَّذِي قَالَ :
«إِنَّ الصَّلاَةَ عَلَيَّ تَهْدِمُ الذُّنُوبَ كَمَا تَهْدِمُ الفَأْسُ البُنْيَانَ»