تأليف :الدكتور محمد بنعيش
المحطة الثالثة : سيدي حمزة والمبادرة المؤثرة بالزيارة المثمرة
أولا : الزيارة الحاسمة للشيخ سيدي حمزة إلى تطوان العامرة
ثانيا : الطفرة الروحية في إقناع والدي بالطريقة
ثالثا: التحويل من مجرد التقريب إلى التوظيف والتحبيب
المحطة الرابعة : إشارات التخصيص في مجال العلم والتمحيص
أولا : ثمرات الاستشارة وأبعاد الإشارة
ثانيا : واقعية الإشارة و رهان التحدي
ثالثا : ربح الرهان من غير شوائب الخسران
الوراثة المحمدية والتكامل التربوي
مقدمة : قد يحار المرء حينما يريد أن يكتب عن سيرته الذاتية من أين يأخذ رأس خيطها.
المحطة لأولى : الطـفولـة و ممهدات التجربة الصوفية
أولا: المحفزات الروحية وتأثيرات المحيط
ثانيا : التحولات النفسية ومدعماتها الفكرية
ثالثا : التجربة المحدودة والعمل الروحي المبتور
المحطة الثانية : نداء الطريقة في إيقاظ الشوق إلى الحقيقة
أولا : الظرفية الدقيقة ويوم الولادة بالطريقة
ثانيا : التغير المأمول والرهان المقبول
ثالثا : سيدي حمزة عند اللقاء الباهر والتواصل المباشر
رابعا : ترسيخ الحـال وتوسيع دائرة المقال المحطة لأولى : الطـفولـة و ممهدات التجربة الصوفية
أولا: المحفزات الروحية وتأثيرات المحيط
ثانيا : التحولات النفسية ومدعماتها الفكرية
ثالثا : التجربة المحدودة والعمل الروحي المبتور
المحطة الثانية : نداء الطريقة في إيقاظ الشوق إلى الحقيقة
أولا : الظرفية الدقيقة ويوم الولادة بالطريقة
ثانيا : التغير المأمول والرهان المقبول
ثالثا : سيدي حمزة عند اللقاء الباهر والتواصل المباشر
المحطة الثالثة : سيدي حمزة والمبادرة المؤثرة بالزيارة المثمرة
أولا : الزيارة الحاسمة للشيخ سيدي حمزة إلى تطوان العامرة
ثانيا : الطفرة الروحية في إقناع والدي بالطريقة
ثالثا: التحويل من مجرد التقريب إلى التوظيف والتحبيب
المحطة الرابعة : إشارات التخصيص في مجال العلم والتمحيص
أولا : ثمرات الاستشارة وأبعاد الإشارة
ثانيا : واقعية الإشارة و رهان التحدي
ثالثا : ربح الرهان من غير شوائب الخسران
أولا : البعد التوحيدي لتوجيهات سيدي حمزة